من أهم الأمور التي ينبغي الإشارة إليها في الاقتصاد الإسلامي، هو السعي من اجل تحقيق ما يلي:
1: أن لا يكون هناك فقراء يعانون الجوع والمرض والفقر.
2: أن لا تكون هناك مشاريع معطلة.
3: أن لا تبقى طاقات إنسانية، أو غير إنسانية عاطلة.
4: أن لا يبطر الغني.
5: الدولة هي المسؤولة عن هذه البنود الأربعة.
6: أما أن لا يكون في المجتمع اختلاف في المستوى المعيشي والمادي، فليس مهماً، ولا يتمكن أي إنسان أو دولة أن يقول: إني أتمكن أن أوفر التساوي المطلق. وهل عليّة الحزب الشيوعي في كل البلاد الشيوعية، يتساوون في الرواتب والمخصصات مع العامل والفلاح والمثقف البدائي؟!.
والاقتصاد الإسلامي، يقوم بدور البنود الأربعة:
فلا فقراء في الدولة الإسلامية. ولا مشاريع معطلة. ولا طاقات معطلة. ولا يتمكن الغني من البطر.